مدرسة السلام الثانوية للبنين غرب شبرا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

خلفاء العصر الاموى من 13-18

اذهب الى الأسفل

خلفاء العصر الاموى من 13-18 Empty خلفاء العصر الاموى من 13-18

مُساهمة  احمد سليم s السبت فبراير 27, 2010 3:16 pm

13- علي المتوكل كان عهده كثير الثورات فاقمت الثوراه في شمال بقياده عبد الله بن العراقي وفي شرق العباس بن عبيد الله (من الموالي بني عباس) الذي كان يريد نزع الخلافه بني أميه وتوالي الخلافه إلى بني عباس فقام أمير وجهز 70.000الف من الرجال وسار إلى عبد الله فحصار مدنيه سالم 60 يوما وقتل عبد الله ثم سار إلى شرق فكانت أقوى الثوراه العباس فحصار مرسيه 100 يوما فتتحه ثم بعد أن ستقرت البلاد سار قرطبه لكن حصل انقلاب في قرطبة على علي المتوكل وهرب جيش مع قائدة واستوالى على مدنية غرناطة وهرب الخليفة إلى رندة فقبضة علي الوالي ونفوا في سجن في البليار ومات هناك بعد ان عذب في سجن

14-
عبد الرحمن المرتضى أو عبد الرحمن الرابع كان خليفة على قرطبة في العهد الأموي في الأندلس (ايبيريا المغربية)، وتولى الحكم خلفا لسليمان الثاني في 1018. وفي نفس العام قتل في قادز بينما كان يفر من معركة هجر فيها فيها من قبل مؤيدوه ذاتهم الذين جلبوه إلى السلطة. عهده القصير كان مشابه لعهد عبد الرحمن الخامس (المستضير).

15- أبو المطرف عبد الرحمن بن هشام بن عبد الجبار بن عبد الرحمن الناصر الأموي، الملقب بالمستظهر بالله هو أحد خلفاء الدولة الأموية في الأندلس، ولد عام 392 هـ. لما انهزم البربر من أهل قرطبة مع القاسم بن حمدون، اتفق رأى أهل قرطبة على رد الأمر إلى بني أمية، فبايعوا عبد الرحمن بن هشام بالخلافة في رمضان سنة 414 هـ، وتلقب بالمستظهر بالله، وتولى وزارته بعض القدامى من وزراء بنى أمية، وقرب البربر منه، وعامل زعماء وكبراء قرطبة معاملة سيئة فهاجت العامة، وامتلؤوا غيظًا منه. ثم قام عليه أبو عبد الرحمن محمد بن عبد الرحمن بن عبيد الله بن عبد الرحمن الناصر. مع طائفة من أراذل العوام، فقتل عبد الرحمن بن هشام، وذلك لثلاث بقين من ذى القعدة سنة 414 هـ. وكان عبد الرحمن بن هشام المستظهر أديبا بليغًا شاعرًا، ومات ولا عقب له.

16- محمد المستكفي هو محمد بن عبد الرحمن بن عبيد الله، المعروف بمحمد الثّالث محمد الثالث كَانَ خليفةَ أموي في قرطبة في الأندلس . حَكمَ بعد موتِ عبد الرحمن بن هشام المستظهر بالله. مِنْ 1024 لى1025 وصار في زمنة تمرد شديد . تَركَ المدينةَ ثمّ ذهب حتى ضن الناس انه مات . وكَانَ بعمر 50 سنةً. هو كَانَ أيضاً أبَّ الشاعرِة المشهورِة ولادة بنت المس

17-المـعـتـد بالله هشام بن محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن الناصر[1][2] أو هشام الثالث (ت. 1036) آخر الحكام الأمويين في الأندلس (1026 - 1031) وآخر من حمل لقب خليفة قرطبة.

خلفية
بعد مقتل يحيى بن علي بن حمود خارج أبواب قرمونة من أعمال مالقة في محرم من سنة 427 هـ، على أيدي رجال إسماعيل بن عباد، انتهت خلافة المعتلي الثانية والتي قاربت الثلاثة أشهر واثنتين وعشرين يوماً.[3]، فاختاروا هشام بن محمد بن عبد الملك، أخا المرتضي، الذي غدر به العامريون وقتلوه في وادي آش.

أما خيران ومجاهد العامريان، فأقاما لمدة شهر في قرطبة بعدها حدث بينهما خلاف، أثار بينهما الريبة والشك والخوف، فخرجا من قرطبة، إذ انسحب خيران منها في أواخر ربيع الآخر سنة 427 هـ، بينما بقي مجاهد فترة من الوقت بعدها غادر قرطبة إلى دانية.

وبذلك شهدت قرطبة فراغاً سياسياً آخر إلى أن "أجمع أهلها على خلع العلويين لميلهم إلى البربر، وإعادة الخلافة بالأندلس إلى بني أمية".[4]

[عدل] البيعة
بايع أهل قرطبة هشام بن محمد وهو في منطقة البنت، وتلقب بالمعتد بالله، ويكنى بأبي بكر، إذ أن هشاماً قد فر بعد هزيمة أخيه المرتضى بالقرب من غرناطة والتجأ إلى صاحبه عبد الله بن قاسم الفهري في حصن البنت (البونت) في شرقي الأندلس، وقيل كان مقيماً بالثغر في لاردة عند ابن هود[5][6]. ولم يستطع هشام الثالث دخول قرطبة حتى سنة 1029، إذ أن المدينة كانت تحتلها الجيوش البربرية للحموديين. وظل يحكم لمدة عامين وسبعة أشهر وقرطبة تخطب باسمه خليفة، وهي فترة حكم جيدة قياساً إلى ما سبقه من خلفاء عصر الفتنة.

وبالرغم من محاولته السيطرة على مقاليد الخلافة، إلا أن رفعه الضرائب (لبناء المساجد وغيرها) أدى إلى معارضة شديدة من فقهاء المسلمين.

وفي عام 420 هـ استوزر رجلاً يـُعرف بحكم بن سعيد القزاز[7]. وكان هذا الوزير نذير شؤم على المعتد بالله، إذ كان مكروهاً من أهل قرطبة لاستبداده برأيه وتعسفه بأحكامه، ومخالفته لآراء الوزراء السابقين، كما أنه كان ميالاً إلى البربر، فقد أكرمهم وأجزل لهم العطاء، فقام كبار رجال قرطبة بقتله.[2]

[عدل] منافس أموي
انتهز أمية بن عبد الرحمن بن هشام بن سليمان، أحد أمراء بني مروان، فرصة قتل الوزير، ليحرض العامة على المعتد بالله سعياً لإسقاطه، وتولي الخلافة. وثار وراءه بنو أمية، وحاصروا قصر الخلافة في 12 ذو الحجة سنة 422 هـ. واُخرج هشام من قصره هو ونساؤه وأبناؤه، واُنزل إلى ساباط المسجد الجامع المؤدي إلى المقصورة، وظل هناك أسيراً ذليلاً، يترقب الموت في كل لحظة.[8] ولكن أمية بن عبد الرحمن لم يبلغ غايته في الوصول إلى الخلافة فقرر أهل قرطبة إخراج أمية مع المعتد بالله عن قرطبة[4] مع أن أمية كان حريصاً على الظفر بالخلافة ولم يخطر بباله أن تنتهي الأمور إلى هذا الحال. إذ أن أحداً من أهل قرطبة قال له: إن السعادة قد ولت عنكم، فقال أمية: بايعوني اليوم، واقتلوني غداً[9].

وهكذا انتهت الخلافة الأموية في قرطبة، بل نادى البعض بضرورة طرد جميع بني أمية من قرطبة، محذراً من يبقى منهم، ومتوعداً من يتواطأ معهم[2]. وفي ذلك يقول ابن الخطيب (ومشى البريد في الأسواق والأرباض بأن لا يبقى أحد بقرطبة من بني أمية، ولا يكنفنهم أحد)[9]، وفي منتصف ذي الحجة سنة 422 هـ، اجتمع شيوخ قرطبة والوزراء برئاسة ابن حزم بن جهور، واتفقوا على خلع المعتد بالله، وإبطال مرسوم الخلافة جملةً. وابن حزم كان من وزراء الدولة العامرية، قديم الرياسة، موصوفاً بالدهاء والعقل، ولم يدخل في شيء من الفتن، بل كان يتصاون عنها[4]. وأسلموا الحكم إلى ابن حزم بن جهور وكان جديراً بهذه المهمة، وقبل أن يتسلم مقاليد الأمر على أن يجعلها شورى.[1]

وهكذا تحول الحكم في قرطبة إلى نظام شبيه بالحكم الجمهوري، عـُرِف في كتب التاريخ بحكم الجماعة[10].

مات هشام الثالث في المنفى عام 1036 في لاردة.

[عدل] آراء المصادر التاريخية في نهاية الخلافة الأموية في الأندلس
بعد سقوط الخلافة بالإطاحة بهشام الثالث في 1031، تشظت أراضي دولة الخلافة - التي انكمشت كثيراً في قرنها الأخير، إلى العديد من ممالك الطوائف الضعيفة عسكرياً، ولكن اليانعة ثقافياً (مثل الحال في المشرق العربي).

وبذلك انتهت دولة الأندلس الأموية التي دامت 300 سنة تقريباً، أسسها عبد الرحمن الداخل وكانت عهد قوة في بدايتها، ثم جاء عهد المجد والعز أيام الأمراء والخلفاء في وسطها، ثم تمزقت إلى دويلات خلال 50 عاماً، فوصلت إلى 22 دويلة أو أكثر.

عبد الرحمن الناصر لدين الله أو عبد الرحمن الثالث ثامن أمراء أمويي الأندلس، جده هو عبد الرحمن الداخل المعروف بصقر قريش. ولد في 22 رمضان 277 هـ/2 يناير 891 م، هو أول من تسمى بأمير المؤمنين وخليفة المسلمين في الأندلس ويعتبر أقوى الأمراء، ويعتبر عصره من العصورالذهبية للأندلس واشتهرت قرطبة وجامعتها الشهيرة في زمانه بمنارة العلم والعلماء وأمتد حكمه مدة خمسين عاماً. واسمه الكامل هو عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن الحكم الربضي، بن هشام بن عبد الرحمن (الداخل) أبو المطرف، الناصر لدين الله الأمير الثامن من أمراء الدولة الأموية بالأندلس. أمه أم ولد اسمها (ماريا) أو (مزنة) كما تسميها الروايات العربية. أول من تلقب بالخلافة من رجال الدولة الأموية بالاندلس، وتسمى بها لما رأى ما آلت إليه الخلافة العباسية من ضعف وفساد ووهن. وخلف جده عبد الله بعهد منه، وكان عمه المطرف قد قتل أباه ظلما، لأن أباه كان المرشح لولاية العهد، فأراد أن يزيحه ليظفر بها ولما علم جده عبد الله بما لحق أباه من ظلم جعل ولاية العهد إليه، وتولى تربيته ونال نصيبا كبيرا من رعايته، وكان جزاء عمه القتل، قصاصا لما قتل أخيه، وقتله أبوه عبد الله، بعد أن تأكد من براءة أخيه مما عزاه إليه. وبويع عبد الرحمن بالخلافة بعد وفاة جده عبد الله سنة 300هـ ولم يكن قد تجاوز الثالثة والعشرين من عمره، فكان أول من بايعه بالإمارة أعمامه لحب جده له ولزهدهم بها، ولما كان يحيط بها من أخطار. فقد كانت الأندلس مضطربة بالمخالفين ونيران المتغلبين، وقد تمكّن عبد الرحمن من إخماد تلك النيران، وخاض غمار حروب طويلة، فأخضع العصاة وصفا له الملك، وجدّد دولة الأندلس وأخضع حكامها لسلطانه. تلقّب بلقب الخلافة سنة 316هـ، فجمع الناس وخطب فيهم وبين حق بني أمية بالخلافة وأنهم أسبق إليها من بني العباس، فبايعوه وتلقب (الناصر لدين الله) وتسمى بأمير المؤمنين، وجرى هذا اللقب من بعده، وكان أسلافه يخطب لهم بالإمارة فقط. وأنشأ مدينة (الزهراء) سنة 325هـ وبنى فيها (قصر الزهراء). وحمل إلى المدينة الرخام من أقطار الغرب، وأقام فيها أربعة آلاف وثلاثمائة سارية، وأهدى له ملك الفرنجة أربعين سارية من رخام
احمد سليم s
احمد سليم s
عضوية طالب
عضوية طالب

المساهمات : 26
تاريخ التسجيل : 23/02/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى